حــــــــــــــبــــــــــــــــي كـــــــــــــــلـــــــــــــــــــه
حــــــــــــــبــــــــــــــــي كـــــــــــــــلـــــــــــــــــــه
حــــــــــــــبــــــــــــــــي كـــــــــــــــلـــــــــــــــــــه
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

حــــــــــــــبــــــــــــــــي كـــــــــــــــلـــــــــــــــــــه


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخولمن انا

 

 سلوكيات الطفل وكيفية التعامل معها

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
sweet
مشرف قسم
sweet


عدد الرسائل : 302
تاريخ التسجيل : 08/04/2010

سلوكيات الطفل وكيفية التعامل معها Empty
مُساهمةموضوع: سلوكيات الطفل وكيفية التعامل معها   سلوكيات الطفل وكيفية التعامل معها Icon_minitimeالأحد مايو 30, 2010 2:10 pm



--------------------------------------------------------------------------------
سلوكيات الطفل التوحدي و كيفية التعامل معها:-

الوقاية خير من العلاج» ما زالت هذه المقولة هي خير نصيحة لتجنب الإصابةبالأمراض أو العاهات قدر الإمكان أو التخفيف من خطورة الإعاقات ولا سيما معالمصابين بالتوحد. ولأن أسباب الإصابة باضطراب التوحد مازالت مجهولة ولم يتأكد بعدما إذا كان لها علاقة بالجينات الوراثية أو الظروف البيئية فإن وسيلة الوقاية هناتستخدم لتجنب مضاعفات وتطورات هذا الاضطراب. فالصعوبات الناتجة عن الإصابة بالتوحدتحدث الكثير من السلوكيات غير المرضية ولا تكون هذه السلوكيات ناتجة عن كون الشخصالمصاب بالتوحد عنيداً وانما هي ناتجة عن عدم فهمه لبيئته.
إذا كنت تعمل أو تعيش مع أشخاص مصابين بالتوحد، فإنك تعلم أن هناك الكثير منالسلوكيات السلبية التي تود تعديلها وقد تشعر بأنك لا تعرف من أين تبدأ وعلينابالدرجة الأولى فهم الأسباب المحتملة للسلوكيات السلبية التي قد تصيب الأشخاصالمصابين بالتوحد حتى نتمكن من معالجتها بالشكل السليم، ومن هذه الصعوبات:الطفل كيف يكون مقنعاًلا عنيداً أرعناً لا يمتلك القدرة على التعامل بهدوء و روية

غريزة حب التملك عند الأطفال :-

لقدأحل الله لخلقه كثيراً من الطيبات، وزينها في نفوسهم حتى يرغبون فيهاويسعدون بتناولها والتمتع بها، فقال سبحانه مبيناً ذلك:" زُيّنَ للناسحبُّ الشهواتِ من النساء والبنين والقناطير المقنطرة من الذهب والفضةوالخيل المسوّمة والأنعام والحرث ذلك متاعُ الحياةِ الدنيَا والله ُعندهُحسنُ المئابِ" مما يدل على أن حب هذه الشهوات والملذات زين في النفوسوركّبَ فيها، ولا مجال لانتزاعه منها، وتلعب البيئة وأساليب التربية دوراًكبيراً في تقوية حب التملك وتنميته أو تضعيفه وتخفيف حدته.وهذاالميل الفطري في نفس الإنسان إن لم يهذّب ويحد بحدود واضحة أصبح مؤذناًبالخطر والانحراف، فلربما تمنى الإنسان ملك كل شيء، وانطلق في ذلك يبتلعمن كل صوب حقاً وباطلاً دون ما عقل أو روية، ولهذا المعنى يشير النبي صلىالله عليه وسلم محذراً من الاسترسال وراء هذه الرغبة النفسية الجامحة،فيقول:"لوكان لابن آدم واديان من ذهب لتمنى لهما ثالثاً، ولا يملأ جوف ابن آدم إلاالتراب"، فالحديث يؤكد أنّ الاندفاع وراء محاولة إشباع هذه الرغبة لن يصلإلى إشباعها حقيقةً، ولكن ستظل هذه الرغبة تزيد وتتنامى داخل النفس إلى أنيصل ابن آدم إلى قبره فيمتلئ جوفه بالتراب.ومدارالتهذيب لهذه الغريزة الفطرية يقوم على التربية الأسرية الناجحة القائمةعلى القدوة الحسنة والتلقين الجيد نظرياً وعملياً، فالولد الصغير في بدايةنشأته، خاصة دون السادسة لا يميز بين ما هو له وما هو لغيره، فتراه يندفعيطلب كل ما ترغب فيه نفسه، فيأخذ لعبة هذا، و يطالب بثوب أخيه زاعماً أنهثوبه، وربما وجد قطعة نقدية على الأرض فأخذها ونسبها لنفسه، فلا يستطيعالطفل بدون التربية والتوجيه أن يضبط رغباته الجامحة نحو امتلاك الأشياء.وذلك بالتركيز على الجوانب الآتية:- يبدأ الوالدان في تأصيل مبدأ تحديد الملكيات لدى طفلهما بتحديد ملكياتهأولاً، ليعرف ما له من أشياء وما لغيره من ممتلكات فيحترمها ولا يعتدىعليها،ويحفّظ حديث النبي صلى الله عليه وسلم:"لا يحل لمسلم أن يأخذ متاعأخيه بغير رضاه، وإن كان قضيباً من أراك" أو كما قال صلى الله عليه وسلم. كما يمنح الوالدان طفلهما صلاحيات التصرف في أشيائه الخاصة كيف يشاء،ويفضل أن تكون تلك الممتلكات في حجرته الخاصة أو في خزانة تخصه وحده.فإنحدث بعد ذلك أن تعدى أحد إخوته على ممتلكاته، وحاول أن يأخذ منها شيئاً،فبرز له الولد ومنعه، فإن ذلك التصرف ورد الفعل يكون دليلاً على أنه قدعلم وفهم حدود ممتلكاته الخاصة، وأن ذلك يعنى أنه ليس لأحد أن يأخذ منهاشيئاً إلا بإذنه وموافقته، فإن حاول هو نفسه أن يتعدى على خصوصيات أحدإخوته فمنع، كان ذلك الموقف درساً عملياً يدرك منه الطفل حدود ممتلكاتغيره أيضاً، ويعلم أنه ليس له حق في ممتلكات غيره .ويساعدفي تأصيل هذا المبدأ ألا تكون ألعاب الأبناء مشاعة لا يعرف كل منهم ما لهوما ليس له، ولكن كلٌ يعرف لعبته، ويشتركون جميعاً في اللعب بها معالاحتفاظ لكل منهم بملكية لعبته.- لابد من إشباع رغبة الولد في تملك النقود، بأن يعطيه المصروف اليومي أوالأسبوعي، على أن يوجهه لأفضل طرق الإنفاق، ويفسح له في شراء بعض ما يحبمن ألعاب وحلوى أو غير ذلك، فإن ذلك يعنى الكثير من القيم الإيجابيةبالنسبة له، من الشعور بالملكية الخاصة والقدرة على التصرف في حدودها، إلىتنمية ملكات التدبير والتوفير والادخار والكرم والعطاء للغير، كما أن ذلكمن شأنه أن يجعل الطفل لا يتطلع لممتلكات الآخرين.ـلا بأس أن يعطى الولد فرصة للادخار، وجمع بعض المال، ولكن نوضح له الفرقبين الادخار المحمود والشح المذموم، ثم يسمح له باستغلال بعض ما جمع فيشراء ممتلكات جديدة، فيشبع بذلك رغبته الفطرية في حب التملك.- توضيح المعنى الحقيقي للغنى وإبرازه في ذهن الولد مع التلقين والتكرار،ذلك المعنى الذي وضّحه النبي صلى الله عليه وسلم في حديثه:"ليس الغنى عنكثرة العرض. إنما الغنى غنى النفس"- رواه مسلم رقم: 120/ ج2 / ص: 726 وذلكأن المندفع وراء حب التملك بدون عقل ولا روية، لن يشعر بالغنى والاكتفاءمهما جمع، بل سيظل يطلب المزيد بلا حدود فهو في حقيقة الأمر فقير مع كثرةما يملك، أما من رضي بما قسمه الله له عاملاً وآخذاً بأسباب الرزق في غيرتكلف وحرص، فإن قلبه يمتلئ بالغنى والاطمئنان.- وأخيراً.. نؤكد أن غرس الصورة الصحيحة للملكية، مثلها مثل أي قيمة طيبةيعتمد على توفر القدوة الحسنة الثابتة على المبدأ الذي تدعو إليه، أما مناظري الطفل حتى يعيها عقله و تتشربها نفسه، ومن ثمّ يتخلّق بها ويثبتعليها طوال حيا ته

السرقة عند الاطفال والطرق الوقاية : -
هذهالمشكلة لم تكتشف إلا مؤخرا بعد أن وقع الفأس على الرأس ، فلا أحد أعطىللمشكلة أهمية من بدايتها إلى أن تطور الأمر إلى أن ظهرت سلوكيات قاتلةأخرى منها التدخين والحشيش ، والإنكار والخافي أعظم ، حتى أصبحت هذهالسلوكيات جزء من شخصية هذا الحدث ، من الصعب أن يتخلى عنها فبدل أن تحتويالمشكلة من بدايتها ظهرت لك مشكلات عديدة فاتسع الخرق على الراقع وهذاطبعا نتيجة الإهمال والجهل بنتائج المشكلات التي يتعرض لها الأطفال ، هذاالمراهق عمره16 سنة قد يقول قائل إنه ليس بطفل ولكن المشكلة بدات معه منذأن كان طفلا كما تحدث بذلك عارض الحالة ، ويلاحظ أن أهل هذا الحدث فعلواكل شي ءلاصلاحه ولكن بعد فوات الأوان ، فالنار عندما تبدأ في الاشتعالفإذا بادرت بإطفائها فورا انطفأت وإذا تركت زاد اشتعالها وأكلت الأخضرواليابس0 0السرقة عند الأطفال إحدى مشكلات الطفولة التي يجب أن يتعامل معهاالمربي بشكل صحيح لا كما يفعله بعض الناس عندما يسرق طفلهم يعاقبونويهددونه ويؤنبونه دو ن أن يعرفوا ما سبب سرقته؟ ، والأطفال بعضهم يسرق منغيره دون أن يكون لديه علم بما يعلم لصغر سنه والبعض لديه عوامل نفسيةتدفعه للسرقة ، لذا يجب أولا :عندما نكتشف أن الطفل يسرق يجب أن نحدد عمرياحرامي يالص ، ربي يبي يحطكlالطفل ولا نشنع به أو نرميه بأوصاف سيئةمثلفي النار )، يجب أن نتعامل مع الطفل بهدوء تام ونبحث عن الأسباب أو السببالذي دعاه للسرقة 0أخطاء يمارسها الآباء في علاج مشكلة السرقة عند الطفل 0
1-معاقبة الطفل قبل التحقق من أسباب سرقته 0
2-التحقيق معه لحمله على الاعتراف بسرقته ، وهذا التصرف يؤدي إلى سلوك آخر غير مرغوب فيه وهو سلوك الكذب للتخلص والدفاع عن النفس 0
3-التشهير به بين أصدقائه ومعارفه مما يزيد الموقف سوءا 0
4- إطلاق ألفاظ نابية عليه تهدد صحته النفسية ، كأن يقال له يا لص يا حرامي 0، يا السروق 0أسباب السرقة :
1- الجهل بمعنى الملكية: فالطفل ذو الثلاث سنوات يأخذ الأشياء علانية بدونخفية ، فهو لايعرف معنى السرقة كما أنه يأخذ ألعاب غيره مدعيا أنها ملكه ( الاستقطاب حول الذات ) فكل ما في هذا الوجود ملكه، يدفعه في ذلك حبهللتملك وعدم معرفته ماله وما عليه، إن طفلا كهذا عندما يعتدي على ممتلكاتغيره يقوم الأبوان بعقابه لأنهما يمقتان هذا التصرف على اعتبار أنه منافللخلق والدين ، ولكن الطفل لايرتدع ويعاود الكرة مرة أخرى لأنه يعتبر أنما فعله شيء طبيعي 0
2- الحرمان وعدم إشباع الحاجة إلى الأكل ، كأن يسرق الطفل خبزا لأنه جائعأو يسرق مصروف زميله ، ولذا ينبغي للوالدين عدم التقصير بتزويد طفلهما مايحتاجه من أكل ومصروف حتى لايضطر أن يسرق أو يستلف من زملائه ، وربما يطلبمن الكبار فيبتزه بعضهم إلى سلوكيات أخرى لايرضى عنها الوالدان ولاالدين 0
3- الغيرة والانتقام : قديكون دافع السرقه التنفيس عن الغضب الذي يستوليعلى الطفل نتيجة انصراف والديه عنه للفت انتباههما له ، وقد يسرق طفل منآخر يغار منه فالسرقة في هذه الحالة من أجل الانتقام والتشفي، والغيرة منمولود جديد تؤدي إلى السرقة 0
4- حب التملك : أحيانا الطفل يشاهد لعبة فتعجبه وهو محروم منها فيقومبسرقتها عن طريق الخفية ليتلذذ بملكيتها ، ثم يعود فيعيدها لصاحبها بعد أنيفرغ منها ، ولم يعد لها نفس الجاذبية التي دفعته لسرقتها ، لذا علىالوالدين تأمين الألعاب والأدوات التي تروق لأطفالهما حتى لا يتشبثا بماعند الغير بدافع حب التملك ، وبمعنى آخر اشباع حب التملك لدى الطفل 0
5- للتخلص من مأزق : مثال ذلك أن الطفل يسرق النقود ليشتري هدايا لمعلمهالذي يؤنبه ويوبخه على عدم أداء واجباته أو فهم دروسه من أجل أن يخففالمعلم من قسوته وتأنيبه له أمام زملائه أو أن الطفل يسرق من ممتلكات أبيهليقدمها هدية لمعلمه تحاشيا من إيقاع العقاب عليه ، لذا ينبغي للمعلم ألايقبل مثل هذه الهدايا لأن قبولها معناه تدعيم لسلوك غير مرغوب فيه وهوسلوك السرقة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الزمن قاسي
عــــضــــوفــــــعــــــال
عــــضــــوفــــــعــــــال
الزمن قاسي


عدد الرسائل : 206
تاريخ التسجيل : 23/03/2010

سلوكيات الطفل وكيفية التعامل معها Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلوكيات الطفل وكيفية التعامل معها   سلوكيات الطفل وكيفية التعامل معها Icon_minitimeالإثنين مايو 31, 2010 9:00 pm

يسلمووووووووووا ع الموضوع الهادف
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
sweet
مشرف قسم
sweet


عدد الرسائل : 302
تاريخ التسجيل : 08/04/2010

سلوكيات الطفل وكيفية التعامل معها Empty
مُساهمةموضوع: رد: سلوكيات الطفل وكيفية التعامل معها   سلوكيات الطفل وكيفية التعامل معها Icon_minitimeالأربعاء يونيو 02, 2010 2:20 am

يسلموووووووووووا الزمن قاسي شرفني مرورك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
سلوكيات الطفل وكيفية التعامل معها
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» طرق تقوية الشهية عند الطفل
» ارتفاع درجة الحرارة لدى الأطفال.. كيف يتعامل الوالدان في المنزل معها؟
» (( الزهايمر... أسبابه وكيفية الوقاية منه !! ))
» تربية الطفل حسب شخصيته
» كيفيه وطريقه غسل الطفل وتنظيف الوجه والاذن والفم

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
حــــــــــــــبــــــــــــــــي كـــــــــــــــلـــــــــــــــــــه :: مــــــــــــــــــــــنــــــــــــــتـــــــــــــديــــــــــــــــــــات عــــــــــــــــــــــــالـــــــــــــــــم حــــــــــــــواء ::  منتدى الأسرة و الطفل-
انتقل الى: